اشتري بي 650 ج او اكثر واحصل على شحن مجانا في جميع انحاء الجمهورية
أيها السالكون دروب المحبة أيسعكم أن تحملوا قلباً هزيلاً ما زال يتعثر في الطريق ليكمل السير و ينجو ؟!
فقد علم آنفاً أن من سار بروحه و كف ألسنة التساؤل والاعتراض كأن جزاؤه بأن يكون (قاب قوسين أو أدنى) و من سار ببدنه واختلفت نواياه كتب عليه (اليوم ننجيك ببدنك).
اعلم يا فلب أن طريقهم لا محطات في منتصفه . إما فلاح و نجاة وظفر أو طمس و هلاك و سقر (وما أدراك ما سقر)؟.
لذلك كان السالكون الصادقون يتبلغون الزاد في سيرهم وكان زادهم تقوي الله وصدق التوجه وصفاء القلب.
أقرا الان