Buy with 650 EGP and get free shipping all over the country
عندما سأل إبراهيم ربه: أرني كيف تحيي الموتى، ماذا قال الله؟
خذ أربعة من الطير فصُرْهن إليك.
لا، قبل هذا.
ماذا تقصد؟
ألم يسأل الله إبراهيم: أوَلم تؤمن؟
آه.. نعم، ليطمئن قلبي.
ولماذا سأل الله إبراهيم هذا السؤال؟ أليس الله أعلمَ بما في نفوس الناس، أفكارهم
وخباياهم؟
لا أعلم.. لماذا؟!
عندما أجاب إبراهيم عليه السلام عن هذا السؤال، أضاءت منطقة مظلمة في عقله..
علم بماذا يفكر وفيم يشعر، الحوار يرتب أفكار الإنسان ومشاعره، بالحديث عن المشكلة مع شخص آخر تضيء لك مصابيح في رأسك كانت منطفئة، تفهم أكثر..
مشاعرك وأفكارك، تعرف لماذا تتصرف بهذه الطريقة، تخفف وطأة الحيرة التي بداخلك..
تفهم نفسك أكثر، وقد تجد أيضًا حلًا للمشكلة، لذلك أحاول أن أدير حوارًا معك، فكلانا بحاجة إليه.