اشتري بي 650 ج او اكثر واحصل على شحن مجانا في جميع انحاء الجمهورية
ذهب جنود العدو إلى بيتٍ يقع على الحدود فقتلوا كل من في البيت إلا فتاةً شابه تُدعى «سوزان» أسروها واقتادوها معهم، فيرى ذلك أحد المزارعين والذي كان على مقربةٍ منهم فينفذ بجلده وينطلق مباشرةً إلى قصر الملك «أندرو» ويطلب لقاء الملك فيتم السماح له بذلك فيدخل «المزارع» إلى مجلس الملك «أندرو» وهو يقول: أدركنا أيها الملك..
الملك «أندرو» : ما خطبك أيها الرجل؟
«المزارع»: إنه قد تم الهجوم علينا من قبل رجالٍ من أتباع دولة الجنوب «نهروز» على بيتٍ يقع على الحدود وقد قُتل كل من في البيت إلا فتاة شابة تم أسرها واقتيادها معهم..
فيقوم الملك من مكانه وقد استشاط غضباً من سماع هذا الخبر، فقال بغضب: هل يُعقل أن تُسر نساءنا لدى أعدائنا ونحن أحياء ؟!.. أيها الجنرال «لوكي» جهز الجيوش سنتحرك الآن..
فيتدخل أحد الوزراء ويقول: أيها الملك علينا ألا نتسرع ستكون هنالك مشكلة كبيرة وقتلى كُثر بسبب نفسٍ واحدة..
الملك «أندرو» بغضب: ليست هنالك مشكلة أن يموتَ الرجالُ دون أعراضهم.. أيها الوزير اذهب فلا أريد أن أراك مرةً أخرى فإن رأيتك مرةً ثانية ضربت عُنقك فأنا لا أحب الجبناء..
أقرا الان