اشتري بي 650 ج او اكثر واحصل على شحن مجانا في جميع انحاء الجمهورية
الأحلام تعكس الحقيقة هي رواية تأخذنا لعالم آخر...
عالم عاشت به فتاه قد أحبت شخصًا أكثر من نفسها، أكثر من روحها، وأكثر من كيانها... ولكن القدر كان له رأي آخر؛ فأجبرها أن تعيش حياة لا تعلم حلمها من حقيقتها.
تنام لتستيقظ في الواقع لتدخل في أحلامها مرة أخرى.
فهل يا صديقي لنهاية ومفر من كل هذا؟
هل يمكنك يا صديقي أن تحب مرة أخرى، أن تثق في الحياة مرة أخرى، أو حتى تعطيها ولو فرصة أخيرة؟ أم ستبقى الحياة دائمًا واقع أليم؛ لنهرب منه بالأحلام؟